تعتبر سيارة جيلى كولراى 2025 من الخيارات المميزة في السوق المصري حيث تجمع بين التصميم العصري والأداء القوي تتميز بمواصفات عالية تشمل محرك قوي يوفر تجربة قيادة سلسة بالإضافة إلى تقنيات حديثة مثل نظام الملاحة المتطور وشاشة اللمس الكبيرة أما بالنسبة للأسعار فتتراوح بين الفئات المختلفة مما يجعلها مناسبة لمختلف الميزانيات لذلك إذا كنت تبحث عن سيارة تجمع بين الأداء الجيد والتكنولوجيا المتقدمة فإن جيلى كولراى 2025 هي الخيار المثالي لك في مصر حيث تضمن لك تجربة قيادة مريحة وآمنة في كل الظروف.

إطلاق سيارة جيلي كولراي 2025 في مصر

كشفت شركتا أوتوموبيلتي وأبو غالي موتورز، الوكيلان الرسميان لعلامة جيلي الصينية في مصر، عن السيارة الجديدة جيلي كولراي 2025، التي تتوفر بثلاث فئات مميزة: Comfort بسعر مليون و70 ألف جنيه مصري، وLuxury بسعر مليون و170 ألف جنيه مصري، وPremium بسعر مليون و270 ألف جنيه مصري، حيث تم تجميع هذه السيارة محلياً لتلبية احتياجات السوق المصرية.

الأداء والتكنولوجيا في جيلي كولراي

تتميز جيلي كولراي 2025 بمحرك قوي سعة 1500 سي سي تيربو، الذي يولد قدرة حصانية تصل إلى 172 حصان وعزم دوران يبلغ 290 نيوتن لكل متر، كما يتصل المحرك بناقل حركة Dual Clutch مكون من 7 سرعات، مما يسمح لها بالتسارع من الثبات حتى 100 كم في 7.6 ثانية، مما يجعلها خياراً جذاباً لعشاق القيادة الديناميكية.

التصميم الداخلي والميزات الذكية

أما بالنسبة للتصميم الداخلي، فتأتي جيلي كولراي بتصميم أنيق وفاخر، حيث تشمل شاشة عدادات Digital بقياس 10.25 بوصة، وشاشة وسطية تعمل باللمس بقياس 12.3 بوصة، بالإضافة إلى عجلة قيادة جلدية متعددة الوظائف، وإضاءة محيطية جذابة، مع إمكانية تعديل مقعد السائق كهربائياً في 6 وضعيات، كما تتوفر السيارة بمجموعة من ميزات مساعدة القيادة الذكية مثل فرامل الطوارئ الأوتوماتيكية ونظام التحكم الذكي في الضوء العالي، مما يعزز من تجربة القيادة ويضمن سلامة السائق والركاب.

الالتزام بالتصنيع المحلي

تأتي هذه الخطوة في إطار التزام أوتوموبيلتي بتعزيز التصنيع المحلي بما يتماشى مع استراتيجية الحكومة المصرية لتوطين صناعة السيارات، حيث تهدف هذه الاستراتيجية إلى دعم الاقتصاد الوطني وخلق فرص عمل جديدة، وتبلغ نسبة التصنيع المحلي في جيلي كولراي 45%، ويضم المصنع خطين إنتاج بسعة إجمالية تصل إلى 10 آلاف سيارة سنوياً، مما يعكس الجهود المبذولة لتعزيز الصناعة الوطنية.