عائلة إمام عاشور تخضع لفحوصات طبية كاملة بسبب الفيروس الذي انتشر بشكل واسع في الفترة الأخيرة حيث حرصت العائلة على التأكد من سلامتها وصحتها العامة في ظل الظروف الراهنة التي تعيشها البلاد وقد قام أفراد العائلة بزيارة المستشفى لإجراء الفحوصات اللازمة التي تشمل تحاليل دم وصور أشعة للتأكد من عدم وجود أي أعراض للفيروس الذي يؤثر على صحة الجميع وتعتبر هذه الخطوة مهمة للحفاظ على سلامة العائلة وضمان عدم انتشار العدوى بينهم أو في المجتمع المحيط بهم حيث يتطلب الوضع الحالي اتخاذ تدابير وقائية صارمة للحماية من أي مخاطر صحية محتملة.

فحوصات طبية عاجلة لعائلة إمام عاشور

خضعت أسرة إمام عاشور، نجم النادي الأهلي، لفحوصات طبية شاملة، وذلك للاطمئنان على سلامتهم بعد الأزمة الصحية التي تعرض لها اللاعب، حيث عانت زوجته وابنته كتاليا وابنه فهد من القلق بسبب الوضع الصحي المفاجئ، وقد جاءت التحاليل الطبية كإجراء احترازي للتأكد من عدم وجود أي عدوى أو مشاكل صحية أخرى، وذلك عقب دخول إمام إلى المستشفى بعد مباراة إنبي، حيث تم احتجازه لمتابعة حالته الصحية.

إمام عاشور تحت الملاحظة الطبية

يخضع إمام عاشور لفحوصات طبية جديدة في أحد المستشفيات الخاصة، حيث يعاني من نزلة معوية استلزمت وضعه تحت المراقبة الطبية منذ انتهاء مباراة الأهلي وإنبي، التي انتهت بالتعادل الإيجابي. الدكتور أحمد جاب الله، رئيس الجهاز الطبي بالنادي الأهلي، يقوم بمتابعة حالة اللاعب بشكل دوري، حيث تظهر الفحوصات الأولية وجود آلام حادة في البطن مع اشتباه في الإصابة بالنزلة المعوية، مما يستدعي إجراء تحاليل دقيقة للتعرف على أسباب تلك الآلام، ومن المتوقع أن يبقى اللاعب تحت الملاحظة لمدة ثلاثة أيام.

توافد الزيارات ودعم الأصدقاء

استقبل إمام عاشور العديد من الزيارات في المستشفى، حيث حرص زملاؤه في النادي الأهلي والجهاز الفني على الاطمئنان على صحته، وقد زار اللاعب عماد النحاس وعدد من نجوم الكرة المصرية، مما ساهم في تخفيف القلق الذي عاشته أسرته خلال الساعات الماضية. كما قرر الجهاز الطبي للنادي الأهلي إجراء فحوصات شاملة لجميع اللاعبين بعد دخول إمام المستشفى، وذلك لضمان عدم انتقال العدوى لأحد منهم، وقد أظهرت النتائج عدم وجود أي مشاكل صحية لدى اللاعبين، مما يبعث على الاطمئنان في صفوف الفريق.

عودة إمام عاشور للملاعب

لم يكن إمام عاشور بعيدًا عن الملاعب لفترة طويلة، حيث شارك كبديل في مباراة إنبي بعد غياب دام 90 يومًا بسبب إصابة سابقة تعرض لها خلال كأس العالم للأندية، والتي أدت إلى كسر في الترقوة. عودته للملاعب تعتبر خطوة إيجابية في مسيرته، حيث يأمل الجميع في عودته القريبة لمستواه المعهود، مما يعزز من قوة الفريق في المنافسات القادمة.