مع اقتراب تطبيق التوقيت الشتوي 2025، يتساءل الكثيرون عن كيفية تغيير الساعة على الهواتف الذكية لضمان التزامهم بالمواعيد الجديدة ولتجنب أي ارتباك في الأوقات اليومية، حيث يمكن ضبط الساعة بسهولة من خلال الدخول إلى إعدادات الهاتف ثم تطبيق الساعة والوقت، وبعدها يمكن الضغط على خيار تغيير الوقت والتاريخ، مما يتيح لك ضبط الساعة على التوقيت المحلي، ومن المهم معرفة أن تطبيق التوقيت الشتوي سيبدأ في يوم الجمعة الأخيرة من شهر أكتوبر 2025، لذا يجب على الجميع التحضير لهذا التغيير لضمان استمرارية الحياة اليومية بشكل سلس، كما أن العمل بالتوقيت الشتوي يأتي بالعديد من الفوائد مثل توفير الطاقة وزيادة النشاط الذهني، لذلك يُنصح بالاستعداد مسبقًا لتجنب أي مفاجآت غير مرغوبة.

مع اقتراب موعد تطبيق التوقيت الشتوي، يزداد بحث المواطنين حول كيفية تغيير الساعة على الهواتف المحمولة، بالإضافة إلى معرفة موعد بدء تطبيق هذا التوقيت الذي يؤثر على حياتهم اليومية بشكل كبير، لذلك سنقدم لك في هذا المقال جميع التفاصيل اللازمة لتغيير الساعة والتوقيت الشتوي.

كيفية تغيير الساعة على الهواتف المحمولة

تقوم الهواتف الذكية المتصلة بالإنترنت بضبط الوقت تلقائيًا وفقًا للتوقيت المحلي للبلد، ولكن إذا كنت تمتلك جهازًا غير متصل، يمكنك ضبط الساعة يدويًا من خلال اتباع خطوات بسيطة، وهي كالتالي:

  • قم بالدخول إلى قائمة إعدادات الهاتف أو الجهاز الذي تستخدمه،
  • افتح تطبيق الساعة والوقت،
  • اضغط على خيار «تغيير الوقت والتاريخ»،
  • قم بضبط الساعة وفقًا للتوقيت المحلي.

موعد تطبيق التوقيت الشتوي 2025

من المتوقع أن يبدأ تطبيق التوقيت الشتوي في مصر رسميًا اعتبارًا من يوم الجمعة الأخيرة من شهر أكتوبر 2025، حيث سيتم تقديم الساعة بمقدار 60 دقيقة في مساء يوم الخميس الأخير من الشهر، وعند حلول الساعة 12:00 بعد منتصف الليل، ستصبح الساعة الحادية عشر.

مدة تطبيق التوقيت الشتوي في مصر 2025

سوف يستمر العمل بالتوقيت الشتوي في مصر لمدة 6 أشهر، حيث يبدأ من يوم الخميس الأخير من شهر أكتوبر 2025، وينتهي العمل بهذا التوقيت في يوم الجمعة الأخيرة من شهر إبريل 2026، مما يوفر للمواطنين فرصة للاستفادة من ساعات النهار بشكل أفضل.

فوائد العمل بالتوقيت الشتوي

تطبيق التوقيت الشتوي يأتي بالعديد من الفوائد، منها:

  • توفير الطاقة الكهربائية،
  • تنشيط خلايا المخ بعد الاستيقاظ من النوم،
  • زيادة الطاقة الإيجابية للأطفال خلال الدراسة،
  • الاستفادة من العمل خلال ساعات النهار.