في مفاجأة مثيرة، كشفت ليلى عبداللطيف عن توقعاتها حول مصير علاقة شيرين وحسام حبيب في عام 2026، حيث أشارت إلى تغييرات جذرية قد تحدث في حياتهما الشخصية والمهنية، مما يثير فضول المعجبين حول مستقبل هذه العلاقة، خاصة في ظل التوترات التي شهدتها في الآونة الأخيرة، وتعتبر هذه التوقعات جزءًا من سلسلة تنبؤات ليلى التي تلاقي اهتمامًا واسعًا من الجمهور، مما يزيد من الترقب حول ما يمكن أن يحدث في السنوات القادمة بين هذين النجمين، فهل ستستمر علاقتهما أم ستشهد تحولات غير متوقعة، يبقى السؤال معلقًا في انتظار ما ستكشفه الأيام المقبلة حول شيرين وحسام حبيب وأثر ذلك على مسيرتهما الفنية.

شيرين عبدالوهاب وحسام حبيب

أثارت خبيرة التوقعات اللبنانية ليلى عبداللطيف الجدل مجددًا حول العلاقة بين الفنانة شيرين عبدالوهاب وطليقها الفنان حسام حبيب، وذلك بعد تداول أنباء تشير إلى احتمال عودتهما معًا، حيث أكدت ليلى خلال حوارها مع الإعلامي نيشان ديرهرتونيان عبر قناة الجديد أن الشائعات حول عودتهما ليست صحيحة، وأوضحت أن شيرين وحسام نفيا ذلك بشكل قاطع، مما أثار فضول المتابعين حول تفاصيل هذه العلاقة.

في سياق حديثها، أشارت ليلى إلى أن شيرين ستتمكن من تجاوز أزمتها قريبًا وستعود بقوة إلى جمهورها، لكنها استبعدت فكرة استقرار حياتهما الزوجية في حال التقيا مرة أخرى، حيث اعتبرت أن هناك احتمالًا للصداقة ولكن العودة كزوجين لن تستمر طويلاً، كما أضافت مازحة: “لو جدي وجدتي رجعوا لبعض، ساعتها ممكن شيرين وحسام يرجعوا”، مما جعل الكثيرين يتسائلون عن مستقبل هذه العلاقة.

من جانب آخر، نفى حسام حبيب في مقابلة مع برنامج ET بالعربي ما تم تداوله حول خضوع شيرين للعلاج النفسي في أحد المراكز الطبية بسويسرا، موضحًا أن سفرها للخارج كان فقط لفترة نقاهة والتخلص من الضغوط التي مرت بها مؤخرًا، وأكد قائلًا: “شيرين بخير، صحتها جيدة، وكل ما يُقال عن أزمة نفسية غير صحيح”، مما يضيف مزيدًا من الغموض حول حالتها النفسية في الفترة الحالية.