أعرب لانجلير عن سعادته الكبيرة بالعمل في النادي الأهلي حيث يعتبره فرصة مميزة لتطوير قطاع الناشئين الذي يعد أحد أهم أولويات النادي في الفترة الحالية ويستند لانجلير في خطته على ثلاثة محاور رئيسية تهدف إلى تحسين الأداء الفني للناشئين وتعزيز مهاراتهم بالإضافة إلى توفير بيئة تدريبية مناسبة لهم لتحقيق النجاح المستدام كما يسعى إلى بناء قاعدة قوية من اللاعبين القادرين على تمثيل الفريق الأول في المستقبل مما يعكس رؤية النادي في الاستثمار في المواهب الشابة وتنمية قدراتهم لتحقيق الألقاب والإنجازات في السنوات المقبلة.
لانجلير: سعيد بالعمل في الأهلي
عبر المدير الفني لقطاع الناشئين في النادي الأهلي، لانجلير، عن سعادته الكبيرة بالعمل في هذا النادي العريق، حيث أكد أن الأهلي يمثل فرصة رائعة لتطوير مهارات الشباب، وتحقيق طموحاتهم الرياضية، وأوضح أن لديه رؤية واضحة لتعزيز الأداء العام لقطاع الناشئين، وذلك من خلال مجموعة من المحاور الأساسية التي يعتزم العمل عليها.
3 محاور لتطوير قطاع الناشئين
تحدث لانجلير عن ثلاثة محاور رئيسية يسعى من خلالها لتطوير قطاع الناشئين، حيث تشمل هذه المحاور: تحسين البنية التحتية، وتقديم برامج تدريبية متطورة، وتعزيز التعاون مع الأكاديميات المحلية والدولية، إذ يهدف من خلال هذه الخطوات إلى خلق بيئة مثالية تدعم اللاعبين الناشئين، وتساعدهم على الوصول إلى أعلى مستويات الأداء.
أهمية تطوير الناشئين في النادي الأهلي
تعتبر عملية تطوير الناشئين من أهم الأولويات في أي نادٍ رياضي، حيث أن الاستثمار في الشباب يضمن استمرارية النجاح والتفوق، ومن خلال استراتيجيات لانجلير، يسعى الأهلي إلى تعزيز قاعدة اللاعبين، وتقديمهم بشكل أفضل للفريق الأول، مما يساهم في تحقيق الألقاب والبطولات، ويعكس رؤية النادي في بناء مستقبل مشرق لكرة القدم.
التعليقات