يواصل مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية جهوده الكبيرة في توزيع المساعدات الغذائية في قطاع غزة حيث تشمل هذه المساعدات السلال الغذائية وعبوات الحليب المخصصة للأطفال في مناطق متعددة من القطاع الأوسط مما يسهم في تخفيف معاناة الأسر المتضررة ويعكس الموقف الإنساني الثابت للمملكة تجاه الشعب الفلسطيني الشقيق كما يتم توزيع المساعدات بشكل خاص على الفئات الأكثر احتياجًا مثل مخيمات النازحين وذوي الإعاقة السمعية حيث تسعى الحملة الشعبية لإغاثة الشعب الفلسطيني إلى توفير الدعم الضروري وسط أزمة سوء التغذية المتفاقمة في المنطقة فحليب الأطفال يعد من أكثر المواد إلحاحًا لحماية الفئات الضعيفة في هذه الظروف الصعبة التي يمر بها القطاع مما يعكس التزام المملكة في تقديم الدعم الإنساني للمحتاجين.

شارك المقال إذا أعجبك.
الحملة الشعبية لإغاثة الشعب الفلسطيني
يواصل مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية تنفيذ الحملة الشعبية لإغاثة الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، حيث يهدف المركز إلى توزيع السلال الغذائية وعبوات الحليب المخصصة للأطفال في مناطق متعددة من القطاع الأوسط، وذلك في إطار جهوده المستمرة لدعم الأسر المتضررة من الأزمات.
توزيع المساعدات للفئات الأكثر احتياجًا
تحت إشراف المركز السعودي للثقافة والتراث، الشريك المنفذ للمركز في القطاع، تم توزيع المساعدات على مخيمات النازحين، بما في ذلك مخيمات مرضى السرطان وذوي الإعاقة السمعية، لضمان وصول الدعم للفئات الأشد تضررًا، مما يعكس التزام المركز بتلبية احتياجات المجتمع المحلي بشكل فعال.
موقف المملكة الثابت في دعم الشعب الفلسطيني
تأتي هذه الحملة تأكيدًا لموقف المملكة الثابت في دعم الشعب الفلسطيني الشقيق عبر ذراعها الإنساني مركز الملك سلمان للإغاثة، واستجابة للاحتياجات الضرورية وسط تفاقم أزمة سوء التغذية والمجاعة، حيث يُعد حليب الأطفال من أكثر المواد إلحاحًا لحماية الفئات الضعيفة في ظل الظروف الصعبة التي يمر بها القطاع، مما يعكس روح الإنسانية والتضامن في هذه الأوقات الحرجة.
التعليقات