بعد سنوات من الحظر، أعرب صنّاع فيلم “الملحد” عن اعتقادهم بأن الفيلم يساهم في إنصاف الدين، حيث أثار العمل جدلاً واسعاً في الأوساط الثقافية.
تعليقات مثيرة حول الفيلم
خالد منتصر، المعروف بآرائه الجريئة، أطلق تصريحات مثيرة حول الفيلم، مشيراً إلى أنه “أفضل من الشيماء”، مما أثار ردود فعل متباينة بين النقاد والجمهور.
ردود فعل صابرين
صابرين، إحدى بطلات الفيلم، علقت للمرة الأولى على أزمة “الملحد” بعد عرضه، حيث عبرت عن مشاعرها تجاه الانتقادات التي واجهها العمل، مؤكدة على أهمية الرسالة التي يسعى الفيلم لنقلها.
رأي طارق الشناوي
طارق الشناوي، الناقد السينمائي، وصف الفيلم بأنه “مباشر لدرجة الفجاجة”، مما يعكس وجهة نظره حول أسلوب تناول القضايا الدينية في العمل، مشيراً إلى أن الفيلم يطرح تساؤلات مهمة حول الإيمان والشك.
توجهات نقدية
تتجاوز الحكاية مجرد كونها “الملحد”، حيث تفتح النقاش حول موضوعات معقدة تتعلق بالدين والحرية الفكرية، مما يجعل الفيلم محط اهتمام كبير في الأوساط السينمائية.
تستمر ردود الفعل حول الفيلم في التزايد، مما يعكس أهمية الموضوعات التي يتناولها، ويؤكد على دور السينما في طرح القضايا الشائكة.

